Friday, April 7, 2017

Frontline statements about the threats





https://www.frontlinedefenders.org/en/case/womens-rights-defender-hadeel-buqrais-receives-threatening-phone-calls-messages






5 April 2017
Women's Rights Defender Receives Threatening Phone Calls & Messages
On 5 April 2017, Hadeel Buqrais received a large number of e-mails, phone calls, and messages on social media threatening her life and her family after she took part in a peaceful march calling for women’s rights in Saudi Arabia.
Hadeel Buqrais is a human rights defender and writer who monitors and documents human rights violations by the Kuwaiti government. She previously worked for Kuwait Watch – an NGO which focuses on the development of legal protections for people in Kuwait. The human rights defender has also been involved in a campaign  for gender equality in Saudi Arabia called Namshi Laha, which translates as “Walking for Her”.
The peaceful march which took place on 5 April 2017, was part of the Namshi Laha campaign which was launched online on 2 April 2017. There have been attempts to block the campaign online by internet users who oppose it, and those involved in the campaign have been targeted with insults on social media. The campaigners, including Hadeel Buqrais, insisted that the campaign should go on as planned with a peaceful march where pink balloons would be released and candles would be lit in solidarity with women in Saudi Arabia. After the march, Hadeel Buqrais received further threats and insults . Personal information was published about her on Twitter and she received  e-mails  containing menacing attacks on her family. Comments against the Namshi Laha campaign organisers were also made by Kuwaiti member of parliament, Waleed Al-Tabtabaee, who claimed that the  campaign promotes an Iranian agenda and thereby jeopardises Kuwaiti-Saudi relations. 
Front Line Defenders is concerned about the threats against Hadeel Buqrais and members of the Namshi Laha campaign.
Front Line Defenders urges the authorities in Kuwait to:
1. Carry out an immediate, thorough and impartial investigation into the threats and acts of intimidation against Hadeel Buqrais and members of the Namshi Laha campaign, with a view to publishing the results and bringing those responsible to justice in accordance with international standards;
2. Ensure that Hadeel Buqrais and members of the Namshi Laha campaign are protected and allowed to practice  freedom of speech without fear or interference;
3. Ensure that those acting to incite violence against human rights defenders are prosecuted;
4. Guarantee in all circumstances that all human rights defenders in Kuwait are able to carry out their legitimate human rights activities without fear of reprisals and free of all restrictions.

To be the target again !

المدافعة البارزة هديل بوقريص تتعرض هي وأعضاء فعالية (نمشي لها) لحملات غيرقانونية 
والمركز يحمل السلطات الكويتية المسئولية التامة في حال تعرضهم لإي ضرر



http://www.icsrf-gcc.org/index.php/arab/kuwait/969#.WOdibmmGPIV





يستنكر المركز الدولى لدعم الحقوق والحريات عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية  تعرض المدافعة البارزة عن حقوق الإنسان الكويتية هديل بوقريص للتحريض بإيقاع الأذي من بعض الجهات المعارضة لعمل حقوق الإنسان (والتي ربما أنها تعمل تحت ولاية أجهزة أمنية) وكذلك أعضاء حملة (نمشي لها) وهي حملة هدفها دعم المرأة السعودية حيث تلقت هي وأعضاء حملتها سلسلة من التهديدات والتشويه والحملات الغير قانونية لإيقاع الأذي منذ يوم الأحد 2 أبريل 2017  .
إن حملة التحريض والتشوية التي تتعرض لها السيدة \ بوقريص وأعضاء حملتها تجري أمام مرأي ومسمع الجهات الأمنية الكويتية عبر وسائل عدة منها موقع التواصل الإجتماعي (تويتر) ولكن السلطات الكويتية لم تتحرك حتي الأن لوقف خطاب التحريض علي الكراهية والعنف الأمر الذي يجعل الأمور تسير في ناحية حدوث أذي محقق لها وأعضاء حملة (نمشي لها) .
إن المركز يخشي أن يكون سكوت السلطات الكويتية علي هذا الخطاب التحريضي بمثابة رضاء منها خاصة أنها تتحرك سريعا للقبض علي ناشط قام بالتعبير عن رأية وأنتقد عملا يعارض حقوق الإنسان ولكن تلتزم الصمت في حالة تعرض هذا الناشط للتهديد والوعد بإيقاع الأذي مرورا بخطاب الكراهية والتشوية
ولقد جاء في المادة 17 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية المصدق علية من حكومة دولة الكويت في عام 1996 أنة 
  1. لا يحوز تعريض أي شخص، على نحو تعسفي أو غير قانوني، لتدخل في خصوصياته أو شؤون أسرته أو بيته أو مراسلاته، ولا لأي حملات غير قانونية تمس شرفه أو سمعته.
    2. من حق كل شخص أن يحميه القانون من مثل هذا التدخل أو المساس

إن المركز الدولي لدعم الحقوق والحريات عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية  يشهد بتراجع السجل الحقوقي لدولة الكويت بعد أن كانت دولة الكويت في مقدمة البلدان الأقل انتهاكا لحقوق الإنسان فقد كان يطلق عليها أنها مركز إنساني عالمي بعد أن أستضافت المؤتمر الأول والثاني للمانحين لدعم الشعب السوري  .

وفي مداخلة القاها رئيس المركز \ أحمدعمر رئيس المركز والمسجل لدي منظمة فرونت لاين ديفندرز أمام الجلسة العامة لمجلس حقوق الانسان بجنيف – سويسرا في يوم 20 مارس 2017 أكد فيها أن وضع المدافعين عن حقوق الإنسان في دول مجلس التعاون الخليجي  قد أصبح مؤسفا للغاية  ( للمشاهدة أضغط علي الرابط الاسفل )

إنة وبشكل عام يجب علي السلطات الكويتية  إعمال الإعلان المتعلق بحق ومسؤولية الأفراد  والجماعات وهيئات المجتمع في تعزيز وحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية المعترف بها عالميا  .
فقد نصت  الفقرة 3 من المادة 12 من الاعلان علي انة
  (وفي هذا الصدد، يحق لكل شخص، بمفرده وبالاشتراك مع غيره، أن يتمتع في ظل القانون الوطني بحماية فعَّالة لدى مقاومته أو معارضته، بوسائل سلمية، للأنشطة والأفعال المنسوبة إلى الدول، بما فيها تلك التي تعزى إلى الامتناع عن فعل، التي تؤدي إلى انتهاكات لحقوق الإنسان والحريات الأساسية، فضلا عن أفعال العنف التي ترتكبها جماعات أو أفراد وتؤثر في التمتع بحقوق الإنسان والحريات الأساسية).
لذلك
يطالب المركز الدولى لدعم الحقوق والحريات عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية السلطات الكويتية 
 أن تحترم المواثيق والتعهدات الدولية المعنية بحماية حقوق الانسان ، وتعزيزا لوضعية سجل دولة الكويت في مجال حماية حقوق الانسان  وكذلك يطالب المركز مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان بالتحرك العاجل من أجل حماية المدافعة عن حقوق الإنسان هديل بوقريص وأعضاء حملة (نمشي لها) ويعتبر أن هذا التقرير بمثابة الإبلاغ  .
المركز الدولي لدعم الحقوق والحريات
عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية